فيلم “قدر”…قصة طبيب التشريح تشارك في الدورة السادسة لمهرجان بيروت لسينما المرأة
ويشارك في بطولة العمل كل من "وجيهة الجندوبي" ومهذب الريميلي ومعز القديري ويونس الفارحي، وغيرها من الأسماء، بالإضافة إلى المشاركة الخاصة للمثلة اللبنانية "تقلا شمعون
ويشارك في بطولة العمل كل من "وجيهة الجندوبي" ومهذب الريميلي ومعز القديري ويونس الفارحي، وغيرها من الأسماء، بالإضافة إلى المشاركة الخاصة للمثلة اللبنانية "تقلا شمعون
وأكد "زهير الحارثي" أن كافة مشاهد الفيلم صورت بمدينة الدار البيضاء أثناء وبعد عرض مباراة نصف نهائي المونديال التي جمعت بين المنتخبين المغربي و نظيره الفرنسي. وعبر عن فخره بالمنتخب المغربي معتبرا أن ما قام به إنجاز عربي إستثنائي وتاريخي
ويشارك في بطولة الفيلم كل من جوني هاريس، ماركان خوري، سعاد فيريس، وعديد الأسماء الأخرى. ويطرح قصة أسرة أمريكية من ديانة يهودية تنتقل للعيش في القدس في منزل كان ملكا لعائلة فلسطينية. وتشاء الأقدار أن يكتشفو سرا غامضا في الحديقة ليتعكر صفو حياة هذه العائلة.
بعد احتضانها لأيام السينما التركية بداية هذا الشهر, تستعد مدينة تطوان بالمغرب لاحتضان فعاليات مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط الذي ينتظم بين 3 و10 مارس القادم.
لم يدرس المخرج "حبيب عايب" السينما، بل دخل عالم الفن السابعمن أوسع أبوابه مراهنا على أهمية القضايا التي يطرحها ولعل أهمها الفلاحة و البيئة في تونس. وكانت له تجربة في الإخراج لأكثر من 4 أفلام من بينهم فيلم "قابس لاباس" ، وفيلم "كسكسي حبوب الكرامة" الذي شارك في المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية الطويلة في مهرجان أيام قرطاج السينمائية في 2017، والذي يشرد تفاصيل إنتاج الكسكسي في تونس منذ بداياته
تنظم جمعية " متروبوليس سينما" مهرجان "اللقاء الثاني" في الفترة الممتدة بين 20 و26 جانفي الجاري ببيروت, ويفتتح المهرجان, الفيلم المصري "الإختيار" من إخراج يوسف شاهين سنة 1970 وبطولة عزت العلايلي وسعاد حسني, في نسخة مرممة حديثا من قبل مهرجان البحر الأحمر السينمائي
س "آخر لحظة'"، في المسابقة، ثلاثين فيلماً من 20 دولة مختلفة، وهو يعتبر ثاني الأعمال السينمائية للمخرج "حاتم القناوي"، وذلك عقب فيلمه "رهاب الحب". ويطرح الفيلم فكرة الحياة و الموت مسلطا الضوء على الإهمال الطبي في مصر. ويجسد دور البطولة الممثل "محمود بطاح" .
حرقة"...كلمة قد تحمل في طياتها عديد المعاني التي نتبينها في حياة البطل "علي"، فهل تتجلى من خلال سعيه لمغادرة حدود البلاد عله يجد سبيلا ليحقق أحلاما قطعت معها أرض وطنه؟ أم أنها تتمثل في حرقة مادية تلتهم فيها النار جسده؟ أم هي حُرْقَةٌ معنوية تصور معاناة بطلنا والتي قد تظهر على وجهه ولغة جسده... اعترت ذهني عديد التساؤلات بخصوص هذا الفيلم، لم أجد لها إجابات إلا أثناء العرض... ساعة ونصف من المشاهدة كانت كفيلة لأندمج مع شخصيات الفيلم وقصته .
تحضر الشخصيات المصورة في هذا الوثائقي، الذي يمتد 66 دقيقة، بعفويتهم ليرسخوا ذكريات تاريخ بلدة الزراوة"أرزو" الأمازيغية الممتد لقرابة قرن. فيأخذك الفيلم في جولة في أعماق الأصل والموروث التونسي، بين قصص و شهادات واقعية وعادات وتقاليد تتوارثها الأجداد، وبين مشاعر مختلطة تتراوح بين السعادة والألم والحسرة من قبل أبطال فيلمنا.كما سلط الفيلم الضوء على 10 سنوات كاملة من حياة أهل بلدة الزراوة،وذلك من خلال الإشارة إلى معاناتهم عقب تهجيرهم ومدى تعلقهم بأراضيهم وإصرارهم على الرجوع للديار من خلال إحياء "يوم العودة" سنة 2019
أوضحت إدارة المسابقة، أن الأفلام تتمثل في أفلام قصيرة وطويلة ووثائقية متنوعة سيتم عرضها على مدار أسبوع كامل في عدة أماكن بالقاهرة من بينها المعهد الثقافي الإيطالي بالزمالك، ومعهد جوته بالدقي، ومسرح الفلكي بالتحرير