في حوار خاص مع مؤسسة 'أفلامنا'، تحدثت المخرجة "هالة العبد الله" عن تجربتها في صناعة الفيلم الوثائقي حول المخرج السوري الراحل "عمر أميرالاي". حيث أكدت أنها كانت تحلم بإنتاج فيلم عنه لفترة طويلة، لكنه كان يمانع في الحديث عن نفسه حتى وافق أخيرا. تشير "هالة" في حوارها إلى أنها تتذكر جيدا هذه اللحظة التي أحست خلالها برهبة شديدة وبمسؤولية توثيق إرث أحد أبرز السينمائيين في العالم العربي.

وأضاف "بدوي" أن الوزارة تعتزم الوصول إلى الشباب في الضفة وغزة والمجتمع الفلسطيني في الخارج، باستخدام وسائل مبتكرة تشمل وسائل تفاعلية حديثة. تهدف الوزارة أيضا إلى دمج قضايا النوع الاجتماعي في فن السينما، مؤكدة أن السينما تعتبر وسيلة فعّالة لنقل المعلومات وتوعية المجتمع.

"موفمة" هو عمل وثائقي يسلط الضوء على جمهور "الالتراس"، المجموعات المشجعة المعروفة بولائها الشديد لفرقها الرياضية. كما يكشف عن الأناشيد الرياضية ودورها في التنديد بالظلم الاجتماعي والدعوة للكرامة والحرية.

تستقبل قاعات السينمائية بداية من 21 فيفري 2024، الفيلم المصري "الرحلة 404" للمخرج "هاني خليفة". وهو عمل من تأليف "محمد رجاء" ومن بطولة "منى زكي" إلى جانب عدد من النجوم مثل محمد ممدوح، محمد فرج، رضا خالد الصاوي وغيرهم من الأسماء.

تخيل أنك تستمتع بمشاهدة عمل سينمائي في عام 2024 فتجد نفسك مغمورا بأجواء السبعينات…هذا الشعور المثير يتجسد بشكل ملموس عند مشاهدة الأفلام، حيث تظهر قوة السينما في تسخيرها كوسيلة فريدة قادرة على نقلنا عبر الزمن. فيلم "أنف وثلاث عيون" يبدو وكأنه ينسجم مع هذه الفئة من الأفلام التي تأخذنا في رحلة مثيرة لاستعادة رونق الزمن الجميل، ممزوجا برومانسية لا تنسى ولحظات تاريخية تعيدنا إلى أيام مضت بجاذبيتها الخاصة.

بعد أقل من 20 يومًا على عرضه في دور السينما، تم سحب فيلم "ليلة العيد" من بطولة الفنانة المصرية "يسرا" لأول مرة في مسيرتها السينمائية. يعود السبب وراء هذا القرار، إلى ضعف إيرادات الفيلم التي لم تتجاوز الـ300 جنيه في ليلة واحدة في آخر عرض له.

تحل اليوم ذكرى رحيل الفنانة المصرية "زيزي مصطفى" التي توفيت في 13 فبراير عام 2008 إثر نوبة قلبية، تاركة ورائها إرثا فنيا هاما.

في هذا الإطار، تنظم قاعة سينمادار بقرطاج معرضا فريدا من نوعه بعنوان "ألف بوستار وبوستار للسينما"، الذي سيقام على مدى ثلاثة أيام 16،17 و18 فيفري 2024.

أكد المخرج الليبي "مهند الأمين"، في تصريح خاص لمجلة سكرين عربية، أنه كان من الصعب مشاهدة أفلام تونسية في ليبيا، خاصة قبل عام 2011. وأشار إلى تشجيعه لفكرة التعاون السينمائي بين البلدين.

تعزيزا لمكانة الأفلام كوسيلة لزيادة الوعي بقضايا حقوق الإنسان وإحداث التغيير, تنظم جمعية شاشات – الجمعية التونسية للسينما و الثقافة بالتعاون مع مؤسسة ليبيا للأفلام ، مشروع "سيني-رايتس" بإدارة صانع الأفلام سامر العامري و بدعم من جمعية العمل للأمل وذلك يوم السبت الموافق ل 10 فيفري 2024، بقاعة الطاهر شريعة في مدينة الثقافة بتونس انطلاقا من الساعة الرابعة مساءا.