بعد فترة من الغياب، أعيد افتتاح قاعة سينما أميلكار بالمنار، مساء اليوم 7 مارس 2024، من خلال استضافة العرض ما قبل الأول للفيلم التونسي القصير "كل سنة مرة"، إخراج "علي مروان الشكي"، وشهد الحضور عددًا من عشاق الفن السابع.

أشرف وزير الشباب والثقافة والتواصل "محمد المهدي بن سعيد"، مساء هذا الأمس الاربعاء 6 ماي 2024، على تدشين النصف الأول من مشروع 150 قاعة سينمائية، والذي يتضمن افتتاح ثلث هذه القاعات بمختلف جهات المملكة الاثني عشر.

فقدت الساحة السينمائية صباح اليوم الاثنين 4 مارس 2024، الممثل المصري جميل برسوم، بعد صراع مع المرض، عن عمار يناهز الـ70. تأتي هذه الخسارة بعد أيام من تكريم برسوم في مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما.

أعلنت قاعة سينما زاوية بالقاهرة، عن إطلاق برنامجها Zawyax10، الذي سيقام على مدار السنة. وتنطلق هذه البرمجة يوم 8 مارس 2024 تزامنا مع عيد ميلاد زاوية العاشر، حيث سيتم عرض فيلم "زوزو" كهدية لعشاق السينما.

توفي الإعلامي والناقد السينمائي اللبناني وليد شميط المقيم في باريس، اليوم 27 فيفري 2024، عن عمر يناهز الـ82 عاما. حيث نعته زوجته الشاعرة رفيف فتوح، عبر حسابها على الفايسبوك، معبرة عن حزنها وفقدانها لحبيبها: "إلى اللقاء يا حبيب قلبي وعمري وكل الذكريات، للحياة تاريخ انتهاء لكن الحب لا ينتهي ولا يموت ولا يذهب بعيداً وكيف يموت من في القلب مسكنه… ما أبشع الموت، ما أصعب الفراق، إلى اللقاء وليد".

تم الإعلان رسميا عن فتح باب التقديم لمبادرة أفلامنا للموارد المستقلة حتى السابع من مارس 2024. تشجع هذه المبادرة الأفراد والجماعات والمنظمات الناشئة العاملة في مجال السينما العربية المستقلة على تقديم مشاريعهم المبتكرة للحصول على دعم لتطوير برامج التدريب والإنتاج والتوزيع والأرشفة.

يعتبر العمل مثل سيمفونية حقيقية مكرسة لمدينته، مع كل ما تحمله المشاهد من ضوضاء الحياة المصرية الشعبية. حيث يرى "يوسف" أن القاهرة هي فضاء لجميع الصراعات وفي الوقت ذاته فرصة لكل الإمكانيات. يستعرض الفيلم الحياة اليومية لسكان القاهرة كما هي، متجاوزا الصور السياحية المألوفة ومركزا على الناس العاديين بين جدران منازلهم الضيقة والحياة الصعبة التي يعيشونها.

كما قدمت تجربتها في التطوع للترجمة ومساعدة اللاجئين والمهاجرين في فرنسا، لكنها انقطعت عن القيام بذلك بعد 3 أشهر بسبب التعب النفسي الذي أحاط بها. وعبرت في ذات السياق عن صدمتها أول مجيئها لفرنسا، لما شاهدته من معاملات سيئة من قبل نظام الهجرة.