إطلاق أول منصة رقمية للسينما الأمازيغية
أعلن اليوم المترجم و المدبلج الأمازيغي "سمير آيت بلقاسم" في تدوينة على صفحته الخاصة على الفايسبوك, عن إطلاق أول منصة رقمية متخصصة في عرض الأفلام و المحتوى باللغة الأمازيغية يوم 11 فيفري 2023.
أعلن اليوم المترجم و المدبلج الأمازيغي "سمير آيت بلقاسم" في تدوينة على صفحته الخاصة على الفايسبوك, عن إطلاق أول منصة رقمية متخصصة في عرض الأفلام و المحتوى باللغة الأمازيغية يوم 11 فيفري 2023.
ويشارك في هذه الدورة 51 فيلما من 23 دولة عربية, آسيوية وأوروبية, تم إختيارهم من بين أكثر من 2600 فيلما مترشحا.
ويشارك في بطولة العمل كل من "وجيهة الجندوبي" ومهذب الريميلي ومعز القديري ويونس الفارحي، وغيرها من الأسماء، بالإضافة إلى المشاركة الخاصة للمثلة اللبنانية "تقلا شمعون
وأكد "زهير الحارثي" أن كافة مشاهد الفيلم صورت بمدينة الدار البيضاء أثناء وبعد عرض مباراة نصف نهائي المونديال التي جمعت بين المنتخبين المغربي و نظيره الفرنسي. وعبر عن فخره بالمنتخب المغربي معتبرا أن ما قام به إنجاز عربي إستثنائي وتاريخي
ويشارك في بطولة الفيلم كل من جوني هاريس، ماركان خوري، سعاد فيريس، وعديد الأسماء الأخرى. ويطرح قصة أسرة أمريكية من ديانة يهودية تنتقل للعيش في القدس في منزل كان ملكا لعائلة فلسطينية. وتشاء الأقدار أن يكتشفو سرا غامضا في الحديقة ليتعكر صفو حياة هذه العائلة.
بعد احتضانها لأيام السينما التركية بداية هذا الشهر, تستعد مدينة تطوان بالمغرب لاحتضان فعاليات مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط الذي ينتظم بين 3 و10 مارس القادم.
لم يدرس المخرج "حبيب عايب" السينما، بل دخل عالم الفن السابعمن أوسع أبوابه مراهنا على أهمية القضايا التي يطرحها ولعل أهمها الفلاحة و البيئة في تونس. وكانت له تجربة في الإخراج لأكثر من 4 أفلام من بينهم فيلم "قابس لاباس" ، وفيلم "كسكسي حبوب الكرامة" الذي شارك في المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية الطويلة في مهرجان أيام قرطاج السينمائية في 2017، والذي يشرد تفاصيل إنتاج الكسكسي في تونس منذ بداياته
تنظم جمعية " متروبوليس سينما" مهرجان "اللقاء الثاني" في الفترة الممتدة بين 20 و26 جانفي الجاري ببيروت, ويفتتح المهرجان, الفيلم المصري "الإختيار" من إخراج يوسف شاهين سنة 1970 وبطولة عزت العلايلي وسعاد حسني, في نسخة مرممة حديثا من قبل مهرجان البحر الأحمر السينمائي
س "آخر لحظة'"، في المسابقة، ثلاثين فيلماً من 20 دولة مختلفة، وهو يعتبر ثاني الأعمال السينمائية للمخرج "حاتم القناوي"، وذلك عقب فيلمه "رهاب الحب". ويطرح الفيلم فكرة الحياة و الموت مسلطا الضوء على الإهمال الطبي في مصر. ويجسد دور البطولة الممثل "محمود بطاح" .
حرقة"...كلمة قد تحمل في طياتها عديد المعاني التي نتبينها في حياة البطل "علي"، فهل تتجلى من خلال سعيه لمغادرة حدود البلاد عله يجد سبيلا ليحقق أحلاما قطعت معها أرض وطنه؟ أم أنها تتمثل في حرقة مادية تلتهم فيها النار جسده؟ أم هي حُرْقَةٌ معنوية تصور معاناة بطلنا والتي قد تظهر على وجهه ولغة جسده... اعترت ذهني عديد التساؤلات بخصوص هذا الفيلم، لم أجد لها إجابات إلا أثناء العرض... ساعة ونصف من المشاهدة كانت كفيلة لأندمج مع شخصيات الفيلم وقصته .