في عرض استثنائي، ستشهد قاعة La Fovette في مدينة Neuilly-Plaisance الفرنسية يوم 17 ماي 2024، العرض الأول لنسخة مرممة من فيلم "وقائع سنين الجمر" للمخرج الجزائري محمد الأخضر حمينة. يعتبر هذا الفيلم من أهم الأعمال السينمائية التي تجسدت في تاريخ السينما الجزائرية، حيث فاز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عام 1975.
في حوار خاص مع مجلة سكرين عربية، عبرت المخرجة الجزائرية الشهيرة "لينا سوالم" عن سعادتها البالغة بعرض فيلمها في القاعات السينمائية التونسية، واصفة الجمهور التونسي بالواعي والجميل. وأكدت سوالم أنها تسعى من خلال أعمالها السينمائية إلى ترسيخ تاريخ العائلة بدلا من الاكتفاء بسرد فترات زمنية محددة أو حروب في مناطق معينة، حيث يكمن الأهم بالنسبة لها في إلقاء الضوء على التاريخ والشعب الفلسطيني ككل.%b3-%d9%88%d8%a8%d9%85%d8%b4%d8%a7%d8%b1/
بفضل جهود الشباب المتطوعين، يأتي هذا المشروع لتحقيق حلم قاسم إسطنبولي، مؤسس "المسرح الوطني اللبناني"، بإقامة صلة ترابط بين الجنوب والشمال وبيروت، حيث يعمل المسرح الوطني كجسر فني يربط بين المناطق اللبنانية المختلفة.
يمكن تقديم المشاريع في مرحلة التطوير إلى غاية 15 جويلية 2024. أما الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج فآخر يوم للتقدم هو 1 أوت 2024.
أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التسجيل للأفلام الراغبة في المشاركة في دورته الـ45، التي ستقام في الفترة من 13 إلى 22 نوفمبر 2024 بدار الأوبرا المصرية. ويتاح للمخرجين والمنتجين من جميع أنحاء العالم التقديم عبر الموقع الرسمي للمهرجان، ابتداءً من 1 ماي إلى غاية 1 أوت 2024.
كشفت إدارة سينما زاوية، عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي، عن عودة "أيام القاهرة السينمائية" من جديد، حيث ستستمر الفعاليات لمدة ثلاثة أشهر متتالية، من شهر ماي إلى جويلية 2024.
كرم مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي خلال فعاليات دورته الرابعة، عددا من نجوم السينما العربية من بينهم الممثل السوري "سامر المصري"، والتوتسي "علي بالنور" والجزائري "حسن كشاش" وغيره من الأسماء. وقد تم هذا التكريم من قبل محافظ المهرجان "محمد علال".
تحت زاوية نقدية، كشفت هذه الأفلام تمثيلا قويا ومستقلا بشدة للمرأة العربية، وبخاصة المرأة المصرية التي اكتسبت بهويتها الفريدة وتمكنت من الاستمتاع بمختلف مجالات الحياة بحرية أكبر مما كانت عليه في غير ذلك. ولعل هذه التمثيلية السينمائية، تدعو إلى التفكير في الصور النمطية المتعلقة بالجنس وكيفية انعكاسها على واقع المجتمع.
تتألق السينما العربية في مهرجان كان السينمائي العالمي هذا العام، حيث تم اختيار فيلمين عربيين ضمن قائمة "أفضل أفلام الشهر". فقد ضمت القائمة الأردنية فيلم "جميلة"، الذي يعود لمؤلفه ومخرجه د. الحاكم مسعود، والفيلم العُماني "البنجري" إخراج موسى الكندي.
في إطار الاعلان عن جوائز أيام الصناعة في مهرجان مالمو للشينما العربية، فاز المخرج التونسي "نجيب الكثيري جائزة الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بقيمة ٥،٠٠٠ دولار أمريكي للمشروع "تكلّم"، في فئة تطوير المشاريع الطويلة. وهو مشروع سينمائي من انتاج "ايان هنري".