خلال الندوة الصحفية التي انعقدت تحت عنوان "الإنتاج بميزانية صغيرة: قيد أم حرية؟" ضمن فعاليات تظاهرة شاشات الحمامات، استعرض المخرج التونسي عبد الحميد بوشناق رؤيته حول إنتاج الأفلام بميزانية محدودة في تونس. وسط التحديات التي تواجهها الصناعة السينمائية من حيث التمويل وتوقعات الجمهور، قدم بوشناق تحليله العميق لما يتطلبه النجاح في هذا المجال.
تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية ينظم المركز الوطني للسينما والصورة والمركز الثقافي الدولي بالحمامات، تظاهرة "شاشات الحمامات " من 5 إلى 11 أوت 2024. تهتمّ "شاشات الحمامات" بالسينما وفن الفيديو وتسلط الضوء على الإنتاج السينمائي محدود الميزانية واتجاهات القطاع الجديدة.
الفيلم الوثائقي "السودان، تذكرنا" هو إنتاج مشترك بين تونس، فرنسا وقطر ومدعوم من صندوق البحر الأحمر. يرسم هذا الفيلم صورة لجيل سوداني شاب يناضل من أجل الحرية، معبراً عن تطلعاته وأحلامه من خلال الكلمات، الشعر والأغاني. يعكس هذا الجيل عزيمة قوية لقلب الدكتاتورية وتحقيق أحلامه في الحرية.
في ظل الظروف الصعبة والأوضاع المأساوية التي يمر بها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة نتيجة تصاعد الهجمات الإسرائيلية، يبرز الدور الحاسم للثقافة والفن كوسيلة للمقاومة والصمود. في هذا السياق، ينطلق مهرجان القدس السينمائي الدولي في دورته الثامنة، ليجمع بين نخبة من المبدعين والمثقفين الفلسطينيين تحت شعار "مبدعون رغم اللجوء"، والذي يستمر من 25 إلى 29 جويلية 2024.
يتناول "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" قصة حسن، الشاب الثلاثيني الذي يجد نفسه في رحلة لاكتشاف الذات ومواجهة مخاوف الماضي. تتصاعد الأحداث عندما يُضطر حسن لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد، رامبو، من مصير مجهول بعد تورطه في حادث خطير، ليصبح مطاردا من قبل جاره كارم وأهالي الحي. الفيلم من بطولة عصام عمر، ركين سعد، سماء إبراهيم، وأحمد بهاء، ويُعد الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور.
أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن فتح باب التقديم للدورة 97 لجوائز الأوسكار لعام 2025، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للأكاديمية.
اختتمت فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان عمان السينمائي الدولي – أول فيلم في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام مساء اليوم الخميس بحضور رئيسة المهرجان الأميرة ريم علي رفقة الأمير علي بن الحسين…
يستعد فيلم "ما بعد" للمخرجة الفلسطينية مها حاج للمشاركة في الدورة المقبلة من مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، والذي يُقام في سويسرا من 7 إلى 17 أوت 2024. ينافس الفيلم في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة، في عرضه العالمي الأول، حيث من المتوقع أن يلفت الأنظار بقصته العميقة والمثيرة.
يتناول الفيلم قصة صادمة مستوحاة من أحداث حقيقية، حيث يهاجم الإرهابيون اثنين من الرعاة الصغار ويقومون بقطع رأس أحدهم. يجد أشرف، البالغ من العمر 13 عاما، نفسه مجبرا على حمل رأس ابن عمه نزار المقطوعة إلى العائلة كرسالة مروعة. لكن الأحداث لا تقف عند هذا الحد
تدور أحداث فيلم "AGORA" في مدينة معزولة، حيث يعود بعض الأشخاص المفقودين بمظاهر غامضة، مما يخلق حالة من التوتر والقلق بين سكان المدينة. يتدخل فتحي، مفتش الشرطة المحلية، ليسعى لكشف غموض عودة هؤلاء الأشخاص بمساعدة صديقه الطبيب أمين. تتعقد الأمور عندما يصل مفتش الشرطة عمر من العاصمة لاستجلاء الأمر، مما يؤدي إلى انقسام بين سكان المدينة بين من يرحب بعودة المفقودين ومن يعتبر عودتهم لعنة.