سينما

لأول مرة في تونس، تم الاعلان عن اطلاق أول شركة أهلية محلية للإنتاج السينمائي في تونس والتي تحمل اسم "القرية السينمائية بالجريصة". وفي هذا السياق نرصد لكم هنا 5 معلومات مهمة عن هذه الشركة:

أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل المغربية، عن قائمة المدن التي شهدت تدشين قاعات سينمائية يوم الأربعاء الفارط، في إطار مشروع 150 قاعة سينمائية. تهدف هذه المبادرة الضخمة إلى توفير البنية التحتية اللازمة للفاعلين في مجال الفن السابع، بهدف تسهيل عرض وترويج أعمالهم على الصعيدين الوطني والإقليمي. يتوقع أن يسهم هذا المشروع في خلق دينامية ثقافية مستدامة في مدن المملكة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة.

يقدم الفيلم رحلة استكشافية لحياة سكان الضواحي الباريسية، متسلحا بتجربته الشخصية كمهاجر نشأ في تلك المناطق. تتنوع القضايا المطروحة في الفيلم، من العنصرية المستمرة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بالمجتمعات المهمشة

تلك النساء اللواتي لم يقدمن فقط أعمالا فنية، بل رسمن قصصا مؤثرة عن قوة المرأة وتأثيرها الجمالي في صناعة الفن السابع. من تونس إلى الجزائر، مصر، المغرب، وحتى السنغال، تقف هؤلاء الفنانات كشهود على تراث سينمائي غني وملهم، ينقلنا إلى عوالم متنوعة تناقش تحولات المرأة وتحدياتها عبر عدسة السينما الأفريقية.

بعد فترة من الغياب، أعيد افتتاح قاعة سينما أميلكار بالمنار، مساء اليوم 7 مارس 2024، من خلال استضافة العرض ما قبل الأول للفيلم التونسي القصير "كل سنة مرة"، إخراج "علي مروان الشكي"، وشهد الحضور عددًا من عشاق الفن السابع.

أشرف وزير الشباب والثقافة والتواصل "محمد المهدي بن سعيد"، مساء هذا الأمس الاربعاء 6 ماي 2024، على تدشين النصف الأول من مشروع 150 قاعة سينمائية، والذي يتضمن افتتاح ثلث هذه القاعات بمختلف جهات المملكة الاثني عشر.

فقدت الساحة السينمائية صباح اليوم الاثنين 4 مارس 2024، الممثل المصري جميل برسوم، بعد صراع مع المرض، عن عمار يناهز الـ70. تأتي هذه الخسارة بعد أيام من تكريم برسوم في مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما.